إنتفاضة
في كل ذاتي
لآجلكِ
فنفسى مرهونة
بـ حبكِ
وأنفاسى تتصارع .. حين
بعدكِ
ياحلمى الغائب ..
إنتِ الحب .. والحب أنتِ
والكلَآم كله .. محصور
بشفتيكِ
فلَا لغيركِ أنصتُ
ولَا لِأي همسٍ سوآكِ ... أهتم
يالغزي الحائرُ
وقلمي الثائرُ
لَا تغضبى مِني ولَا تثورى
فـ حشآني يا عُمري أن أقترف فيكِ
ذنباً
دون أن أُكفّرهُ بالعودةَ إلى عشقكِ .. بائس
فأتنفسك .. ولَا أختنق
الراقيه...
شيرين.....}
هنااا
نسجتِ لوحة
رائعة
بل مسرحية بارعة
تنقلت بين فصولها
بسعادة
ياله من نص بارع
عملاااق
هنا وجدت مرفأ لقلمي
ليصافح احرفك بشذاها
ورونقها العذب فكم كنت اترقب
أحرفك عن كثب
وما أن أجد لك
حرفاً
أجد قلمي متقزم
أمامه
فهذا هو حال العمالقه
أمثالكِ
تقبل مروري المتواضع
دمت بسعاده لا تفارقكِ
هنيئا لنا عودتكِ
لك اكاليل وردي
وودي